سيوفر هذا الحدث فرصًا تجارية هائلة للمصنعين والموردين ورجال الأعمال والمتخصصين العالميين الذين يسعون إلى استكشاف واكتساب حصة من السوق المربح الذي تمثله المملكة العربية السعودية. ويظل الاقتصاد السعودي هو الأكبر في منطقة الخليج ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وهي في وضع جيد يمكنها من التفوق على الدول المجاورة الأخرى من حيث جاذبية المستثمرين الأجانب والمحافظ الاستثمارية واسعة النطاق، وخاصة في القطاع الصناعي.