منتجع و سبا " Nikki Beach " يستضيف طلاب من مدرسة جيمس ويلنجتون انترناشونال في برنامج يركز على السلامة الشاطئية

أعلن منتجع و سبا  " Nikki Beach "  عن استضافة مجموعة طلاب من مدرسة جيمس ويلنجتون انترناشيونال للمشاركة في أنشطة خاصة بالسلامة الشاطئية كجزء من شهادة  "العلم الأزرق" للأنشطة البيئية المختصة في حماية وتطوير الشواطئ والمراسي في جميع أنحاء العالم.

قام 18 طالب بين سن ال11 و 14 بالمشاركة في هذه الأنشطة التي هدفت على نشر الوعي حول أهمية اتخاذ تدابير السلامة الخاصة بالشواطئ و دور المنقذين فيها. حرص المنقذين على تثقيف الطلاب حول المخاطر التي يمكن التعرض إليها في الشاطئ بالإضافة إلى إجراءات السلامة الواجب اتخاذها لحماية و حراسة الزوار. كما  قام المنقذين بعرض تقنيات الإنقاذ و الإسعافات الأولية  التي يتم اتباعها لجميع الطلاب.

قام أولاء أمور الطلاب بمشاركتهم للاستمتاع بوجبات خفيفة مقدمة في مطعم "كي وست" الفريد الخاص بالمنتجع بعد انتهائهم من البرنامج.

قال السيد نيكولاس بروس، مساعد مدير مدرسة جيمس ويلنجتون انترناشيونال: "لقد حظي الطلاب بتجربة استثنائية بالتعاون مع منتجع و سبا "Nikki Beach" حيث اكتسب الطلاب العديد من المعلومات و المهارات المهمة و الأساسية حول إجراءات السلامة الواجب اتباعها في الشواطئ. و نود أن نعبر عن شكرنا لمنتجع و سبا "Nikki Beach " لكونهم شريك مثالي لهذا البرنامج و نتطلع للتعاون معهم في العديد من المشاريع في المستقبل".

يحمل منتجع و سبا "Nikki Beach" شهادة "العلم الأرزق" و هو علامة طوعية بيئية للشواطئ والمراسي. وهو برنامج يتم تشغيله من قبل منظمة التعليم البيئي. كما تم تصميم معايير البرنامج للعمل مع القوانين والتشريعات الوطنية والإقليمية لكل دولة، مما يعني التأكد من اتباع هذه التشريعات. يتم منح العلم الأزرق للشواطئ والمراسي التي تتوافق مع المعايير الخاصة بالبرنامج وذات الصلة بالتوعية البيئية، والتعليم، وجودة المياه، والسلامة والخدمات والإدارة البيئية. لقد أصبح هذا البرنامج علامة ترمز للجودة ويمكن استخدامها في الترويج للشاطئ أو المرسى.

قال السيد الكسندر شنايدر، المدير العام لمنتجع و سبا "Nikki Beach": "لقد سعدنا باستضافة الطلاب من مدرسة جيمس ويلنجتون انترناشيول و في هذا البرنامج المميز، حيث نحرص على اتباع معايير السلامة الشاطئية و المشاركة في الأنشطة البيئية و ضمان تجربة استثنائية و مسلية لجميع ضيوفنا و نزلائنا".