"جولي شيك" تدشن "جمعة جولي" لمتسوقي الإمارات والخليج في نوفمبر

دشنت شركة جولي شيك للتجارة الإلكترونية- المنصة العالمية الرائدة في التسوق عبر الإنترنت، بالتزامن مع فعاليات الجمعة البيضاء أو البلاك فرايدي في 29 نوفمبر الجاري، "جمعة جولي" في دولة الإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي، والتي تمتد طوال شهر نوفمبر الجاري، في سابقة هي الأولى من نوعها لمنصة تسوق إلكترونية.

وتتضمن فعاليات "جمعة جولي"  عروض حصرية وخصومات إستثنائية تصل إلى 80%، وتشمل العروض كافة السلع والمنتجات على المنصة وأبرزها الأجهزة الكهربائية والإلكترونيات و الملابس ومنتجات العناية الشخصية والتجميل والإكسسوارات وغيرها من السلع الحصرية التي أعدت خصيصاً للبيع خلال الشهر الجاري.

وتشمل فعاليات "جمعة جولي" كوبونات هدايا مجانية، تحت شعار "سعر مضمون وجودة عالية"، حيث توفر الشركة للعملاء إمكانية إعادة السلع والمنتجات بشكل فوري في حال وجود سعر بيع أفضل سواء عبر منصات التجارة الإلكترونية أو المحال التقليدية، وذلك ضمن الإستراتيجية الجديدة للشركة لتوسيع شبكة الشركة عالمياً سواء على مستوى الشركاء أو المستخدمين، وتوفير منتجات متنوعة وحصرية ذات جودة عالية للعملاء في الخليج،  وتعزيز مصداقية العروض الحصرية، والتواصل المباشر مع المستخدمين بدون حواجز  وبشكل مباشر  ولحظي .  

وتطرح المنصة خلال "جمعة جولي" باقة متنوعة من التصاميم المبتكرة والجديدة للمنتجات الأحدث عالمياً، بالإضافة إلى منتجات حصرية من أفضل المصانع الصينية والعالمية بأسعار تنافسية، حيث تعد المنصة نقطة الانطلاق لأكثر من 5000 علامة تجارية صينية عالية الجودة، وأكثر من 2000 علامة تجارية دولية وإقليمية في الشرق الأوسط، ويستفيد من المنصة ما يتجاوز الـ 50 مليون شخص في العالم العربي.

وشهدت "جمعة جولي" تفعيل نافذة البث التفاعلي المباشر، لدعم وتسريع التحول الرقمي بما يعزز التنوع الاقتصادي والتجاري للاقتصاد الخليجي، وتعزيز التحول من التجارة التقليدية إلى التجارة الإلكترونية الأوسع والأسرع نمواً، كما حقق برنامج التجار الجديد الذي أطلقته الشركة مؤخراً نجاحاً مبهراً حيث حققت مبيعات التجار عبر المنصة العلامة الكاملة في بيع السلع والمنتجات في الإمارات والسعودية والمنطقة.

ويصل حجم التجارة الإلكترونية في دولة الإمارات العربية المتحدة إلى 16 مليار دولار بنهاية عام 2019، لتسجل معدل نمو سنوي يتجاوز 23 % حتى عام 2022.