سيل سيجنالينج تكنولوجي توسع محفظة أعمالها بفضل قدرات ممارسات التصنيع الجيدة

دانفرز، ماساتشوستس-6 أكتوبر 2015- (بزنيس واير/ميدل ايست نيوز واير): أعلنت اليوم شركة "سيل سيجنالينج تكنولوجي" (سي إس تي)، وهي مزوّدة عالميّة للأجسام المضادة ذات الجودة العالية، أنّ الأجسام المضادّة من الأرانب وحيدة النسيلة المؤتلفة الأفضل في فئتها، التي تم تطويرها بفضل تقنيات الاكتشاف خاصّتها "إكس إم تي" و "إن جي- إكس إم تي"،  يمكن تصنيعها الآن وفقاً لشروط ممارسات التصنيع الجيّدة ("جي إم بي").

وقال روبرتو بولاكيوفيتش، الرئيس التنفيذي العلمي في "سي إس تي" : "مع نمو مجالات الأبحاث المتعدية والطب الشخصي، تتزايد حاجات عملائنا للفحوصات التحليلية المخبرية القائمة على الأجسام المضادة، والتي تتطلب أجساماً مضادة استثنائية ومتميزة جداًّ تتوافق مع شروط ممارسات التصنيع الجيدة. لقد أصبح بإمكانهم اليوم استخدام استنساخ واحد للجسم المضاد يتميز بالخصوصية والحساسية من مصدر مثبت وموثوق من مراكز أبحاثهم من خلال التطبيقات السريرية، مما يتيح استمرارية جهود تنمية الفحوص المتعدية الخاصة بهم."

وتشمل محفظة "سي إس تي" الواسعة من الأجسام المضادة وحيدة النسيلة من الأرانب أهدافاً متعدية محورية، مثل "إيه إل كي"، و"آر أو إس1"، و"بي دي – إل1". وجاء إعلان اليوم في أعقاب الإعلان الأخير من شركة "فينتانا ميديكال سيستم" للأنظمة الطبّية التي حصلت على موافقة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (إف دي إيه) على فحص تشخيصي مرافق لكيمياء الأنسجة المناعية، ويقوم هذا الفحص على استخدام الأجسام المضادة المستنسخة "إيه إل كي" من ماركة "دي5 إف3" من شركة "سي إس تي".

وتم تمهيد الطريق لقدرات ممارسات التصنيع الجيّدة في شركة "سي إس تي" عن طريق إضافة منشأة تصنيع بمساحة 87,500 قدم مربع، حاصلة على شهادة "آيزو"9001:2008  ومتوافقة مع معايير إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لإنتاج الأجسام المضادة وحيدة النسيلة بممارسات تصنيع جيدة .

لمحة عن "سي إس تي"

"سيل سيجنالينج تكنولوجي" (سي إس تي) هي شركة عائلية خاصة تأسست على يد علماء ومخصّصة لتأمين أدوات بحث عالية الجودة إلى مجتمع الأبحاث الطبيّة الحيويّة. ويعمل موظفونا في جميع أنحاء العالم من خلال مقرّنا الرئيسي في الولايات المتحدة الأمريكية في ماساتشوستس، ومن مكاتبنا في هولندا والصين واليابان.

إنّ نصّ اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أمّا الترجمة فقد قدِمتْ للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنصّ اللغة الأصلية الذي يمثّل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.