١٨ جمادى الثانية ١٤٤٦هـ - ١٩ ديسمبر ٢٠٢٤م
الاشتراك في النشرة البريدية
عين الرياض
الجمال والموضة | الأربعاء 11 نوفمبر, 2015 8:48 صباحاً |
مشاركة:

زمن الأعياد، مناسبة للوقوع تحت تأثير أكثر الساعات جاذبية

ذكريات لا تفنى تنبثق من أوقات ثمينة تم تقاسمها بفرح، لطالما احتفلت ساعات بوم ايه مرسييه باللحظات التي لا تنتسى في الحياة. باعتبارها مفعمة بأوقات حميمية وودية مخصصة للعائلة، تشكل أعياد نهاية السنة مناسبة يترقبها الجميع بكل سرور وحماس. كما أن الاحتفال بالأعياد هو أيضاً احتفال بالهدايا. وعندما يحين وقت الاختيار، لم لا ننقاد وراء سحر تقديم ساعتين في الوقت نفسه؟

 

أكثر من مجرد هدية، ساعة بوم ايه مرسييه تترك أثراً خاصاً على الوقت

 

نقدمها هدية لأنفسنا أحياناً. وغالباً ما نقدمها لمن نحبهم. ليست الساعة هدية عادية في المناسبات الإحتفالية. ولن تكون أبداً هدية عادية. بالطريقة نفسها التي نضع فيها علامة على صفحات الكتب التي عشقناها كي نتذكر مقطعاً ألهمنا بشدة، إن ساعة بوم ايه مرسييه تطبع الوقت بأثر دائم لا يمكن محوه. فالحصول على ساعة بوم ايه مرسييه هدية من شخص عزيز، يشكل مصدراً لا ينضب من الذكريات العاطفية والمشاعر المؤثرة. أما إهداء ساعة منها إلى شخص عزيز فيضاعف هذا الشعور بالسعادة الذي يتناثر ليرسم لوحة من الخواطر تنبض بأجمل الألوان. لا بد أولاً من اختيار النموذج وفقاً لشخصية الإنسان الغالي وذوقه. ثم يأتي وقت شراء الساعة في البوتيك بمفردنا أو برفقة الشخص الآخر. وها نحن نعيش لحظات قليلة لا تنتسى، يطبعها تقديم الهدية وفتح العلبة ولمعان عينين برّاقتين تعكسان نظرة ناعمة مفعمة بالسعادة. وأخيراً، يضع كل من الشخصين الساعة على معصم الآخر، وكأنهما محبسان. لحظات آسرة وسعادة تتسرب مثل خيال ساحر. إلى الأبد.

 

له، ساعة كلاسيما مراحل القمر كلاسيكية، بأسلوب خاص عابر للزمن – 10219

 

إخلاصاً منها لحرفية ومهارة بوم ايه مرسييه المعبَّر عنه في شعار الدار "لا ترضَ إلا بالإتقان ولا تصنع إلا أجود الساعات"، لا تشكل ساعة كلاسيما مجرد قطعة لحفظ الوقت وحسب بل أنها نموذجاً لا تبطل موضته. بقطر يبلغ 40 مم، تتركز في علبتها المستديرة الأنيقة المصنوعة من الفولاذ المصقول أدق مهارات صانع الساعات في الدار. تعمل الساعة بحركة كوارتز السويسرية عالية الدقة وهي لا تخلو من المزايا الفريدة : مينا بيضاء تعكس جمالاً متزناً وتضفي على الساعة مع أرقامها اللاتينية ومؤشراتها الأنيقة مظهراً عابراً للزمن بشكل أكيد. وهي مزودة بنافذة تعرض التاريخ عند الساعة السادسة وترتبط بعرض مركزي لمراحل القمر عبر فتحة مصممة على شكل هلال القمر، مما يمنح الساعة لمسة فريدة ملفتة. أخيراً، تؤمن لوحة زجاجية من الصفير المقاوم للخدش حماية للساعة ضد مفاعيل الزمن. بفضل الاهتمام الخاص الذي تم تخصيصه لنوعية التفاصيل واللمسات الأخيرة، يتلاعب هذا النموذج من كلاسيما برموز الفخامة ومهارات صانع الساعات وتبقى مع ذلك في متناول اليد. مع سوارها من جلد التمساح الأسود الفاخر وقفلها الفولاذي الثلاثي القابل للطي والمزود بأزرار حماية، تشكل هذه الساعة الهدية المثالية إذ أنها كلاسيكية ومعاصرة في الوقت نفسه. يمكن ارتداؤها يومياً، في المدينة كما في الريف، تحت كم القميص خلال أيام الأسبوع أو ضمن أسلوب أكثر استرخاءً في عطلة نهاية الأسبوع. ويمكن تحويلها إلى قطعة خالدة ذات رمزية كبيرة من خلال حفر رسالة شخصية على قادتها لتتحوّل الساعة إلى ذكرى مميزة لأجمل اللحظات.

 

 

لها، ساعة بروميس وعد بالحب بطلة أنيقة عابرة للزمن ـ 10262 

 

لطالما أقامت دار بوم ايه مرسييه علاقة مميزة مع النساء حيث رسمت عبر مختلف ابتكاراتها وقتاً تسوده نعومة مطلقة. مع اسم مشحون بقدر كبير من العاطفة، تستمد ساعة بروميس إلهامها من أبرز تصاميم السبعينيات. علبة تتميز بشكل دائري فريد من 34 مم مصنوعة من الصلب المصقول، وقرص بيضاوي الشكل يزداد جمالاً تحت تأثير التدرجات اللونية بإشراقة قوس قزح للعقيق الأبيض الطبيعي ومينا فضية بزخارف غيوشيه مقلّمة مع أرقام لاتينية وثمانية مؤشرات مرصعة بالماس. ساعة بروميس تتلاعب بمعايير الوقت والأناقة بفضل تلاؤمها مع شتى الأساليب. بسوارها من جلد التمساح الأحمر اللامع وملامحها الحسية المتأرجحة على وتيرة حركة كوارتز السويسرية عالية الدقة، فازت هذه القطعة لحفظ الوقت برهان الجرأة ومراعاة رموز صناعة الساعات التقليدية في مجموعتها. إنها أكثر من مجرد ساعة، إنها وعد لمدى الحياة يبقى ملتفاً حول المعصم في جميع الظروف. تتلاءم مع إطلالة مرحة ورشيقة أو مع مظهر أكثر تحفظاً يتألف من بدلة أو ثوب سهرة. إنه الوعد بهذه الساعة ذات التصميم المعاصر والعابر للزمن على حد السواء : فهي هدية تحظى بتقدير عالٍ بكل تأكيد. وعد أبدي مع رسالة شخصية يمكن حفرها على خلفية الساعة.

مشاركة:
طباعة
اكتب تعليقك
إضافة إلى عين الرياض
أخبار متعلقة
الأخبار المفضلة