عرضت دار صناعة الساعات السويسرية الراقية تشكيلتها الجديدة Longines DolceVita خلال حفلة أقيمت في حدائق قصر شانتيي في ليلة سباق جائزة ديان لونجين. ولقد زيّنت الممثّلة المبهرة وسفيرة الأناقة للماركة ووجه المجموعة الجديدة، آشواريا راي باتشان، هذه الأمسية الرائعة بحضورها.
جسّدت مجموعة Longines DolceVita منذ إطلاقها الأناقة العصرية لدار صناعة الساعات الراقية، لوجين، حول العالم. وبما أنّها مستوحاة من الحياة الجميلة "دولتشي فيتا"، تشيد هذه القطع الساحرة بحلاوة الحياة. واليوم، يُفتح فصل جديد في هذه المجموعة مع صياغة فريدة من نوعها تتميّز بخطوطها الناعمة. لذا، ستجذب هذه الإصدارات الجديدة أنظار النساء اللواتي جعلن من السحر أسلوب عيش.
خلال حفلة منظّمة في حدائق قصر شانتتي، كشفت لوجين عن الحملة الإعلانية لتشكيلة Longines DolceVita الجديدة. وفي هذا السياق، قدّمت آشواريا راي باتشان، سفيرة الأناقة لماركة لونجين، التشكيلة بالمشاركة مع والتر فون كانل، رئيس دار لونجين. وقد شكّلت الممثّلة الهنديّة الجميلة، وجه الحملة الإعلانية الجديدة، حيث تظهر في الصور بالأسود والأبيض وسط وجبة في الهواء الطلق مفعمة بالفرح والبهجة، شبيهة بتلك الرمزية لجائزة ديان لونجين.
أقيمت الحفلة في الحديقة تحديداً ليلة السباق المعروف بأناقته والذي تشارك فيه الماركة ذات شعار الساعة الرملية المجنّحة باعتبارها الشريك الأوّل والميقاتي الرسمي له. ولا شكّ أنّ الساعة الرسمية لجائزة ديان لونجين هي موديل ضمن مجموعة Longines DolceVita مزوّد بعلبة من الستيل ومرصّع بحبّات الألماس مع قرص فضي بنمط flinqué تزيّنه أرقام رومانية مطلية.
يمكن القول إذاً إنّ موديلات Longines DolceVita الجديدة ساحرة وأنثوية إلى أبعد الحدود، شأنها شأن حملتها الإعلانية الجديدة، نظراً إلى صنعها بعلبة من الستيل، ترصيعها أحياناً بحبّات الألماس، وتزويدها أخيراً بأحزمة ذات اللون الأسود، الأبيض، الرمادي، أو الأحمر، أو سوار من الستانلس ستيل.
تأسست دار لونجين القائمة في سانت ايمييه في سويسرا سنة 1832. وتعكس خبرتها تفانياً قوياً تجاه التقليد والأناقة والأداء. تملك الشركة أجيالاً من الخبرة بوصفها الميقاتي الرسمي في أبرز البطولات العالمية وهي شريك في عدة اتحادات رياضية دولية. اشتهرت الشركة بأناقة الساعات التي تنتجها وهي عضو في مجموعة سواتش ليمتد الرائدة في تصنيع المنتجات السّاعيّة عالمياً. يرتفع شعار الشركة المتمثل بالساعة الرملية المجنّحة فوق متاجرها المنتشرة في أكثر من 140 بلداً.