• جاكوار XF الجديدة كلياً: أخف وزناً وأكثر كفاءة، ومعززة بالتكنولوجيا • مستويات لا مثيل لها من حيث النقاء والديناميكيات والتصميم. • يسهم استخدام الألمنيوم بكثافة في توفير بنية ذات وزن رائد في فئتها - أخف بـ 80 كيلوغراماً من منافساتها*. • أقلّ انبعاثات من غاز ثاني أكسيد الكربون مقارنة مع أي موديل غير هجين في القطاع: 104 غرام/كيلومتر. • تصميم أنيق يجمع بين مقدمة ومؤخرة أقصر وأبعاد مثالية وكفاءة هوائية ديناميكية استثنائية: معامل الجرّ 0.26 • مساحة رائدة في القطاع لركاب المقاعد الخلفية: يستفيد ركاب الصف الثاني من مساحة أوسع بواقع 15 ميلليمتر للقدمين، وبواقع 24 ميلليمتراً للركبتين، وبواقع 27 ميلليمتراً للرأس. • يقدم نظام المعلومات والترفيه الجديد كلياً مع شاشة تعمل باللمس مقاس 10.2 بوصة – InControl Touch Pro – وظائف الملاحة الشاملة، مع 17 مكبراً للصوت، ونظام ميريديان الصوتي الرقمي المحيطي بقوة 825 واط. • لوحة عدادات TFT قابلة لإعادة الضبط مقاس 12.3 بوصة، تتضمن أربعة أنماط بصرية وميزة عرض للملاحة بملء الشاشة. • أنظمة حركة تتراوح بين محركات ديزل Ingenium بقوة 163 حصاناً مع نظام نقل حركة يدوي سداسي السرعات، إلى محركات بنزين سوبرتشارجد بقوة 380 حصاناً مع نظام نقل حركة أوتوماتيكي ثماني السرعات. • يوفر نظام التعليق المزدوج على شكل عظم الترقوة ومتكامل الوصلات مستويات استثنائية من الراحة للركاب، مع تحكم ونقاء منقطع النظير. • يتيح نظام مراقبة التقدم على جميع الأسطح قيادة المركبة بسهولة على الأسطح منخفضة الاحتكاك مثل الثلج والجليد – لا يحتاج السائق سوى لتوجيه عجلة القيادة. • يوفر نظام الدفع الرباعي (AWD) مع توفير عزم الدوران عند الطلب وديناميكيات القيادة الذكية مستويات مثالية من التوازن بين الأداء والقدرات في جميع الأحوال الجوية. • يفرّق وضع الاستجابة التكيفية للأسطح في نظام التحكم بالقيادة من جاكوار بين مختلف أنواع الأسطح لتوفير قدرة جرّ أفضل لنظام الدفع الرباعي. • تقدم سيارة XF الجديدة كلياً مجموعة كبيرة من التقنيات الإضافية، بما في ذلك المصابيح الأمامية full-LED، ونظام العرض الليزري على الزجاج الأمامي الذي يوفر صوراً ملونة عالية التباين، ونظام الفرملة التلقائية في حالات الطوارئ، ونظام تثبيت السرعة التكيفي مع خاصية queue-assist التي تسمح بتوقف السيارة لدى وصولها إلى رتل من السيارات المتوقفة، والنظام المساعد للبقاء في حارة السير، والنظام الذكي لتحديد السرعة، ونظام الركن شبه الآلي. *محرك الديزل Ingenium رباعي الأسطوانات بقوة 163 حصان
موجز سيارة جاكوار XF الجديدة كلياً تجمع سيارة جاكوار XF الجديدة كلياً بشكل منقطع النظير بين أرقى التصاميم المميزة وأعلى مستويات الفخامة والتكنولوجيا الرائدة والكفاءة، مما يخولها ريادة فئة سيارات الأعمال، لتتفرد ضمن فئتها على مستوى ديناميكيات القيادة والنقاء. ويمتاز تصميم السيارة الديناميكي على غرار تصاميم الكوبيه، باستخدام الألمنيوم بشكل مكثف والجمع بين التناغم والتناسق بين مختلف أجزاء السيارة والأوجه الأنيقة والخطوط المثالية التي تميز كافة سيارات جاكوار، مع قاعدة عجلات أطول، ومساحة داخلية أكبر، ومستويات جرّ هوائي ديناميكي منخفضة بشكل استثنائي. وتضمّ المقصورة مزيجاً مثالياً من المواد واللمسات المترفة المعاصرة والحرفية التقليدية التي لطالما اشتهرت بها سيارات جاكوار، إضافة إلى استخدام أكثر التقنيات والمزايا تطوّراً مثل لوحة المؤشرات القابلة للضبط من نوع TFT مقاس 12,3 بوصة، فضلاً عن تقنية العرض الليزري على الزجاج الأمامي، ونظام المعلومات والترفيه الفاخر InControl Touch Pro الذي يعمل باللمس، وتسهم هذه المزايا المذهلة في جعل XF الجديدة كلياً السيارة الأفضل من جاكوار على الإطلاق من حيث تقنيات الاتصال. "أعتقد بأن سيارة جاكوار XF الجديدة كلياً هي الأجمل في فئتها، إذ تتسم بالأناقة والتناسق، بما يضفي عليها لمسة رائعة من البهاء، وتعد سيارة جاكوار XF الجديدة كلياً تجسيداً حقيقياً لتقاليد سيارات صالون الرياضية من جاكوار، بينما تحمل كافة المواصفات المعاصرة." إيان كالوم، مدير التصميم في شركة جاكوار وقد شكّل موديل 2007 من جاكوار XF قفزة نوعية بالنسبة لجاكوار – ولفئة سيارات رجال الأعمال عموماً. وبفضل جمعها بين التصاميم الخارجية الانسيابية على غرار الكوبيه والتصاميم الداخلية الفخمة، ترسي هذه السيارة معايير هذه الفئة من حيث اللمسات الجمالية وديناميكيات القيادة. وتعمل المزايا التي تتمتع بها السيارة مثل قرص تبديل السرعة الدائري، وفتحات التهوية الدوّارة، والأضواء المحيطة، في تفرّد مقصورة هذه السيارة عن منافساتها، إضافة إلى تعزيز جاذبية XF وزيادة الإقبال عليها. ولا تشبه XF أياً من سيارات جاكوار، ولا يمكن لأي سيارة أخرى أن تنافسها، مما يجعلها سيارة جاكوار الأكثر تميزاً على الإطلاق. وتحافظ سيارة XF الجديدة كلياً على مزايا سابقاتها من سيارات جاكوار، وتتستخدم الألمنيوم بشكل مكثف في تشكيل هيكلها الخارجي، لتحقق خفضاً في الوزن بمقدار 190 كيلو غراماً، مما يجعل من الطراز المجهز بمحرك ديزل بقوة 163 حصاناً أخف بـِ 80 كيلو غراماً من أقرب منافس لها، وأكثر مقاومة للالتواء بنسبة تصل إلى 28 بالمائة. ويسهم التصميم الخارجي للسيارة أيضاً في توفير تحسينات كبيرة في مدى التناسق والتناغم بين مختلف أجزاء السيارة، وهي ميزة جوهرية في سيارات جاكوار. ويبلغ طول سيارة XF الجديدة كلياً 4,954 ميليمتراً: وعند طول 2,960 ميليمتراً، يزيد طول قاعدة العجلات بمقدار 51 ميليمتراً عن السيارة السابقة، فيما يقل النتوء الموجود في المنطقة الأمامية بمقدار 66 ميليمتراً. وعلى الرغم من كونها أقصر بمقدار 7 ميليمتراً من سيارة XF الأصلية وانخفاض ارتفاعها بمقدار 3 ميليمتراً عنها، فإن مساحة المقاعد الخلفية تبقى كلاسيكية وذلك بفضل وجود 15 ميليمتراً إضافياً للقدمين، ووجود 24 ميليمتراً إضافياً مخصصاً لراحة الركبتين وأكثر من 27 ميليمتراً لراحة الرأس. ويعد النظام الديناميكي الهوائي أيضاً متفوقاً: إذ تم تقليص طول معامل الجرّ من 0,29 ليصبح 0,26 فقط. ويعتبر الهيكل الخفيف والمتين أيضاً عاملاً أساسياً في الديناميكيات المتفوقة في سيارة XF الجديدة كلياً. وتتسم السيارة بتوازن مثالي بين الراحة التي يشعر بها الركاب داخل السيارة وبين إمكانية التحكم بها، وذلك بفضل وجود نظام تعليق أمامي متكامل الوصلات على شكل عظم الترقوة المزدوج ومحور خلفي ذي وصلات تكاملية، جنباً إلى جنب مع توزيع الوزن بشكل متساوٍ. "من الناحية الهندسية، اعتمدت جميع أهدافنا لتصنيع سيارة جاكوار XF الجديدة كلياً على هدف عام وحيد، وهو القيام بكل شيء بشكلٍ أفضل، وهو ما حدث بالفعل." "توفر السيارة ديناميكيات أفضل، وتمتاز بمجموعة من التحسينات المهمة التي تسهم في تأمين أقصى درجات الراحة للركاب، كما توفر نظاماً ترفيهياً متكاملاً، وتحرص على الاستفادة من كل ميليمتر في السيارة للحصول على أقصى مساحة داخلية ممكنة، في حين تستغل الانخفاض المثالي لوزن السيارة بفضل هيكلها المصنوع بشكل مكثف من الألمنيوم. ويمكن للسائق أن يلحظ هذه المزايا فور جلوسه خلف المقود". إيان هوبان، مدير خط سيارات جاكوار ويحافظ نظام التوجيه المعزز بالطاقة الكهربائية (EPAS) على ريادة جاكوار في مجال راحة القيادة، كما يقلّل من استهلاك الوقود بنسبة تصل إلى 2% لموديل الديزل و3% لموديل البنزين. كما يقوم نظام التوجيه المعزز بالطاقة الكهربائية (EPAS) بتفعيل وظائف مثل "تعويض ميل العجلات" والأنظمة المتطورة المساعدة للسائق، مثل النظام المساعد للحفاظ على حارة السير، ورصد حالة السائق، والنظام المساعد للركن في المواقف العمودية والمتوازية. وتقدم تقنية المخمّد الخامل المتقدمة جودة ركوب استثنائية بشكل قياسي من خلال صمام إضافي يقلل من قوة التخميد عند السرعات المنخفضة. ومن أجل تأمين تحكم مثالي، يراقب نظام الديناميكيات التكيفية حركة بدن السيارة بواقع 100 مرة في الثانية، وحركة العجلات بواقع 500 مرة في الثانية، لتحديد إعدادات التخميد الأمثل لظروف القيادة. وتضمن تقنية الديناميكيات القابلة للضبط من جاكوار، والتي تعدّ ميزة اختيارية في كافة الموديلات المزودة بمحرك سداسي الأسطوانات V6، تحكماً مثالياً وتتيح للسائق اختيار الإعدادات الخاصة حسب رغبته للمخمّدات، ونظام التوجيه، والمحرك، وناقل الحركة الأوتوماتيكي ثماني السرعات. وتم تطوير نظام الدفع الرباعي (AWD) الخاص بالسيارة منذ اليوم الأول. كما تم تجهيز السيارة بنظام جديد هو توزيع عزم الدوران عند الطلب، بينما تمتاز علبة نقل الحركة بنظام سلاسل حركة أخف وزناً وأكثر هدوءً وكفاءة. وتم تعزيز القدرة أيضاً من خلال نظام تحكم متطور تم استخدامه للمرة الأولى في سيارة جاكوار F-TYPE R ذات الدفع الرباعي، هو نظام ديناميكيات القيادة الذكية (IDD). وتسهّل هذه الديناميكيات التوجيه الخلفي للسيارة بفضل الأداء العالي وقدرة الجر الكبيرة التي تتيحها تقنية الدفع الرباعي. وتعدّ إضافة وضع الاستجابة التكيفية للأسطح (AdSR) إلى نظام التحكم بالقيادة من جاكوار من أولى مزايا الدفع الرباعي في سيارة جاكوار XF. وبالاستفادة من خبرة جاكوار لاند روڤر التي لا تضاهى، يحدد وضع الاستجابة التكيفية للأسطح نوع السطح مثل الثلج أو الحصى، ويعمل على تعديل خريطة المحرك وجهاز نقل الحركة ونظام التوجيه ونظام التحكم الديناميكي بالثبات، مما يجعل السيارة أكثر تأقلماً مع مختلف الظروف والتضاريس. كما تتجسد قوة السيارة في نمط الدفع الخلفي. وتم تطوير نظام مراقبة التقدم على جميع الأسطح لقيادة المركبة بشكل آلي وبسهولة أكبر على الأسطح منخفضة الاحتكاك، ويعمل النظام الذي يعرف اختصاراً باسم ASPC على إدارة المكابح ودواسة الوقود بشكل آلي لتوفير أفضل قدرة ممكنة على الجر، مما يسهل حركة السيارة بسلاسة، ليتكفل السائق بمهمة التوجيه فقط. ويعمل نظام ASPC في السرعات التي تتراوح بين 3.6 كيلومتر في الساعة و30 كيلومتراً في الساعة، ويقوم السائق بتحديد السرعة المطلوبة من خلال استخدام مفاتيح التحكم بسرعة القيادة. وتعتبر أنظمة المعلومات والترفيه والاتصال في هذه السيارة هي الأكثر تقدماً وتطوراً بين سيارات جاكوار. ويستند نظام المعلومات والترفيه الحدسي الجديد كلياً InControl Touch Pro ذو الشاشة العاملة باللمس على واجهة المستخدم الحدسية لنظام المعلومات والترفيه InControl Touch، ويدعم المزايا نفسها بالكامل التي يوفرها الأخير، ومن بينها تطبيقات InControl Apps وتقنية InControl Remote ونظام الإنترنت اللاسلكي السريع "Wi-Fi hotspot"، كما تم تزويد السيارة بشاشة تعمل باللمس قياس 10.2 بوصة وتقنية الرؤية المزدوجة التي تسمح للسائق برؤية المعلومات المتعلقة بالملاحة والتجوال بشكل فوري بينما يواصل راكب المقعد الأول مشاهدة التلفاز أو أقراص DVD. ولإثراء التجربة، ثمة أيضاً نظام التحكم بالصوت الذي يستجيب لأوامر مثل "المزيد مثل هذا" (more like this) لاختيار المسار، وتم تخصيص 10 جيجابايت من أصل 60 جيجابايت من القرص الصلب لوسائط التخزين، مما يسمح بعرض نظام الألبوم الفني "غريسنوت". وتتضمن الأنظمة الصوتية 17 مكبر صوت استثنائي ونظام ميريديان الصوتي الرقمي المحيطي بقوة 825 واط. وللتعامل مع الكميات الهائلة من البيانات، يشتمل نظام المعلومات والترفيه الحدسي InControl Touch Pro على معالج رباعي النواة عالي الأداء يعمل وفقاً لأحدث الأنظمة وأكثرها تقدماً، كما تتوفر خدمة إيثرنت (Ethernet) فائقة السرعة، وتتيح التقنية الشبكية معدلات استثنائية لنقل البيانات بسرعة تصل إلى 1 جيجابايت في الثانية. وتسهم هذه الخصائص مجتمعة في توفير رسومات مذهلة وزمن استجابة سريع بما يساعد على جعل النظام مواكباً للتقنيات والتحديثات المستقبلية. وبهدف تقليل تشتت انتباه السائق أثناء القيادة إلى الحد الأدنى، توفر جاكوار XF الجديدة كلياً نظام العرض الليزري على الزجاج الأمامي الذي يوفر صوراً ملونة عالية التباين. وبالمقارنة مع الأنظمة المنافسة، تعد هذه التقنية أصغر وأخف وزناً، كما تقدم صوراً عالية التباين مما يسهل القراءة حتى مع وجود ضوء الشمس القوي. كما تتوفر تقنية الكاميرا المزدوجة ونظام الفرملة التلقائية في حالات الطوارئ ونظام التحذير عند مغادرة حارة السير ونظام المساعدة على البقاء في حارة السير. ويعمل نظام تثبيت السرعة التكيفي مع خاصية queue-assist على التخفيف من التوتر الذي قد يعاني منه السائق أثناء القيادة على الطريق السريع وسط ازدحام مروري يجبره على الوقوف مراراً، وذلك من خلال مراقبة السيارة الموجودة في الأمام والمحافظة على مسافة الأمان. ومن شأن نظام التعرف على الإشارات المرورية أن يجعل سيارات جاكوار الأولى من نوعها التي تطبق نظام تحديد السرعة الذكي. ويعمل النظام حال تشغيله على مراقبة إشارات تحديد السرعة ومقارنتها بالبيانات الملاحية، وعند تسجيل أي تغير في حدود السرعة، فإنه ينظم سرعة السيارة من خلال إما زيادتها أو تخفيفها. كما تعد سيارة جاكوار XF الجديدة كلياً الأولى بين سيارات جاكوار التي توفر المصابيح الأمامية full-LED القابلة للتعديل بالكامل. وتتكون هذه المصابيح من مجموعتين من أضواء LED وعاكسات، وتم تخصيص إحدى المجموعتين للإضاءة المنخفضة، والأخرى للإضاءة الرئيسية، حيث تصدران إضاءة بدرجة حرارة لونية أقرب إلى ضوء النهار مما توفره مصابيح زينون، مما يوفر إضاءة أفضل. كما تم في الوقت نفسه تقليل استهلاك الطاقة. وبفضل الكفاءة التي تتمتع بها المصابيح، وبخلاف تصاميم الجيل الأول، تتيح السيارة الاستغناء عن مراوح التبريد. وفي حال اختيار خاصية الإضاءة العالية المساعدة، تعمل الكاميرا المزدوجة على تحديد السيارات الأخرى في الجوار، ويتم تخفيف إضاءة المصابيح الأمامية بشكل آلي حسب الضرورة بما يتيح تجنب الأضواء المبهرة التي قد تصدر عن السيارات الأخرى.
موجز عن التشكيلة ستضمّ تشكيلة سيارات XF الجديدة كلياً موديلات: XF Pure/SE، وXF Prestige، وXF R-Sport، وXF Portfolio، وXF S. وستتضمن تشكيلة محركات سيارات XF الجديدة كلياً كلاً من: محرك الديزل بنظام الدفع الخلفي سعة 2.0 لتر وقوة 163 و180 حصان مع نظام نقل حركة يدوي وأوتوماتيكي، ومحرك البنزين بنظام الدفع الخلفي سعة 2.0 لتر وقوة 240 حصان مع نظام نقل حركة أوتوماتيكي، ومحرك الديزل بنظام الدفع الخلفي بقوة 300 حصان مع نظام نقل حركة أوتوماتيكي، ومحرك البنزين بنظام الدفع الخلفي والرباعي الأوتوماتيكي سعة 3.0 لتر وقوة 340 و380 حصان مع نظام نقل حركة أوتوماتيكي. وبعد استثمار 416 مليون جنيه إسترليني، تم تصنيع جاكوار XF المجهزة بهيكل جديد كلياً مصنوع بشكل مكثف من الألمنيوم في مصنع جاكوار لاند روفر في كاسل برومويتش، إلى جانب سيارة "F-TYPE" الرياضية المجهزة بهيكل مصنوع بالكامل من الألمنيوم وسيارة الصالون الفاخرة XJ. وتنضم سيارة XF الجديدة كلياً إلى تشكيلة سيارات جاكوار الصالون إلى جانب موديلات XE وXJ. "يشكّل طراز XF جزءاً محورياً في صميم جاكوار؛ إذ شكّلت سيارة XF الأصل قفزة ثورية للعلامة التجارية، وتعتبر سيارة XF الجديدة كلياً والمجهزة بهيكل مصنوع من الألمنيوم الكثيف خطوة إبداعية أخرى نحو التغيير في فئة الأعمال. وبفضل وزنها الأخف، ومساحتها المعززة، ونظام المعلومات والترفيه الرائد والجديد كلياً وتشكيلة محركاتها الأوسع، وقدراتها الديناميكية الاستثنائية، ونقائها، وبالطبع تصميمها الرائد على مستوى العالم، تزود سيارة XF الجديدة كلياً العملاء بمجموعة لا مثيل لها". ستيفن دي بلوي، مدير علامة جاكوار التجارية
التصميم بفضل حفاظها على مبادئ الخطوط الأنيقة والأسطح المنظّمة، تعتبر XF الجديدة كلياً السيارة الأكثر ديناميكية من الناحية البصرية في فئة السيارات التنفيذية. التكامل، والبساطة: أبعاد مثالية، وكفاءة هوائية ديناميكية عالية كشركة تمتلك تراثاً لا يضاهى في مجال تصميم سيارات الصالون الرياضية المذهلة، تضع جاكوار مجدداً المعايير الخاصة بفئة السيارات التنفيذية من خلال سيارة XF الجديدة كلياً. ويعمل الجيل الثاني من سيارة جاكوار الحاصلة على عدّة جوائز، والذي تم تطويره بهيكل أنيق مصنوع بشكلٍ مكثّف من الألمنيوم، على توفير أبعاد أفضل، ورحابة أكبر للقسم الداخلي، وشكل متطور في غاية التناسق. وتسهم المقدمة العمودية بشكلٍ أكبر، وقوس العجلات الأمامية الأقصر، وقاعدة العجلات الأطول، والتصميم المتميز للمصابيح النهارية مع ست أضواء، في تجسيد الطابع التصميمي الذي أطلقته جاكوار في سيارة XF الأصلية في عام 2007. وتحتل سيارة XF الجديدة كلياً الآن مكانها الطبيعي بين سيارات XE الصالون ذات الحجم المتوسط وسيارات الصالون الفاخرة XJ. "التزمنا كفريق تصميم بالبساطة أثناء تطوير سيارة XF الجديدة كلياً. ويتمتع كل خط من خطوط القسم الخارجي في سيارة XF بهدفٍ واضح وهو – لا شيء لا لزوم له. ويتطلب تحقيق هذه البساطة وقتاً وتصميماً كبيراً؛ فمن السهولة إضافة خطوط إلى أي سيارة، لكن من الصعب للغاية إضفاء طابع مميز عليها من خلال إلغاء تلك الخطوط... وبالنسبة للقسم الداخلي، حرصنا على ضمان تمتع مقصورة XF الجديدة كلياً بمستوياتٍ استثنائية من الراحة. وتتناغم التقنيات الجديدة، بما في ذلك شاشتنا الجديدة مقاس 10.2 بوصة التي تعمل باللمس، بعناية مع مواد مميزة تبعث على الراحة والطمأنينة. وتضفي سيارة XF الجديدة كلياً شعوراً واضحاً بالهدوء والقوة، في القسمين الداخلي والخارجي على حدٍّ سواء – وأنا أعتز بفريقي لتوفير ذلك الشعور". إيان كالوم، مدير تصميم سيارات جاكوار يمكن التعرف إلى سيارة XF الجديدة كلياً كواحدة من سيارات جاكوار على الفور من أي زاوية. ويسهم المظهر الجانبي الأنيق لغطاء المحرك الطويل والمشابه لسيارات الكوبيه مع التحدب القوي وقوس العجلات الأمامي القصير بإبراز هذه السيارة كسيارة صالون مميزة ذات طابعٍ استثنائي. ومن خلال العمل في شراكة مباشرة مع فرق الهندسة والتصنيع، بدأ فريق تصميم جاكوار بتصميم الألمنيوم الجديد والمكثف واستخدامه للخروج بسيارة XF أفضل من السابق – وعلى جميع المستويات. وبطول 4,954 ميلليمتراً، تعتبر سيارة XF الجديدة كلياً أقصر بسبعة ميليمترات مقارنةً مع السيارة السابقة، لكنها تتمتع بمرونة تصميمية أصيلة أتاحت تعزيز قاعدة العجلات بمقدار 51 ميلليمتراً ليصل طولها إلى 2,960 ميلليمتراً. وتوفر قاعدة العجلات الأطول هذه مساحة تخزين استثنائية تقدم 15 ميلليمتراً إضافية لأقدام ركاب المقعد الخلفي و24 ميلليمتراً للركبتين في المقعد الخلفي وما يصل إلى 27 ميلليمتراً للرأس، مع قيادة مريحة بشكل استثنائي. وبات طول قوس العجلات الأمامي أقصر بـ66 ميلليمتراً حالياً، ليعزز من القدرات الديناميكية للسيارة، ووضع دفع العجلات الخلفية والأبعاد المذهلة التي تتمتع بها جميع سيارات جاكوار. كما أصبح الشبك عمودياً بشكلٍ أكبر مما كان عليه سابقاً، مما يضفي مظهراً أكثر نضجاً على السيارة ويقلل من الجرّ. وتم تطوير الخصائص الهوائية الديناميكية بشكلٍ إضافي من خلال استخدام فتحات في المصد الأمامي لتمرير الهواء فوق العجلات الأمامية. ويساعد هذا على منع اضطراب العجلات من التأثير على تدفق الهواء الانسيابي حول السيارة. وتضيء المصابيح الأمامية – بما في ذلك تقنية الصمامات التكيفية الباعثة للضوء بالكامل التي تظهر للمرة الأولى في سيارة جاكوار – مع الألواح المحيطة، لتعزز بذلك من الجوانب الجمالية والخصائص الهوائية الديناميكية. كما يتضمن ذلك مصابيح الإنارة النهارية المستمرة من طراز J-Blade وتصميماً "رباعياً معاصراً"، لتشير إلى الأضواء الدائرية الأربعة التي عززت سيارات جاكوار من تميزها. وتعتبر الإضاءة الخلفية المستمرة والمتدفقة من المصابيح الأمامية تفصيلاً آخر مستوحىً من تراث جاكوار الغني. ويمتد التحدّب القوي على غطاء المحرك الطويل المصنوع من الألمنيوم ليصل إلى الجانب طرف مقدمة السيارة، لإبراز القدرات الأدائية للسيارة، ودمج تقنية الجيل الأحدث من غطاء محرك جاكوار القابل للانتشار بالمفصل الخلفي الذي يتيح لخط الغطاء أن يكون أكثر انخفاضاً بـ35 ميلليمتراً. ويسهم ذلك في تعزيز الطابع الأنيق للسيارة، كما يحسّن من الرؤية وحماية المشاة. وتعمل الطبقات الجانبية في الهيكل الأحادي المصنوع من الألمنيوم على تعزيز فلسفة جاكوار المتمثلة في تطوير الأسطح على الدوام مع الالتزام بالبساطة والأناقة. ويعتبر تصميم وتصنيع هذه الألواح من صفيحة واحدة أمراً صعباً للغاية، لكنه يسهم في تعزيز المتانة الإجمالية للهيكل، ويضفي أيضاً المزيد من الأناقة والجودة على الأسطح لعدم وجود مفاصل مرئية. وتم تطوير المظهر الجانبي الانسيابي المشابه لسيارات الكوبيه، الذي حدد ملامح الجيل الأول من سيارات XF، ليتضمن حالياً مصباحاً سادساً. وتساعد الميزة الإضافية على تعزيز مكانة وهيبة السيارة، كما تسمح برؤية أوضح للخارج من المقاعد الخلفية. ويخلق تدفق الضوء الإضافي إلى المقصورة شعوراً أكبر بالرحابة ليحاكي المساحة المعززة والمخصصة للأقدام والرأس. ويعود التصميم الأنيق للمصابيح النهارية بالكامل، وهو الشكل الذي استوحي من سيارات جاكوار الصالون الرياضية السابقة. ومع تصميم أنصاف أقطار ضمن أجزاء من الميليمتر الواحد لتوفير انحناء مميز، تعتبر هذه الميزة دليلاً على خبرة جاكوار الواسعة في التعامل مع الألمنيوم. ومع بقائه مرتفعاً نسبياً لإبراز الجوانب الديناميكية والحركية من خلال أبعاد مثالية بين العجلات والبدن والمقصورة، بات خصر السيارة الآن أفقياً بشكلٍ أكبر مقارنةً مع ما كان عليه الوضع سابقاً، ليخلق مظهراً أكثر رسمية وتركيزاً على العمل. وأصبح خط السقف أكثر انخفاضاً في حين بات الصندوق الخلفي أطول وأعلى لتقليل الجر. وتتضمن المزايا الانسيابية تقنية "رمح الضوء" التي تنساب من الأمام إلى الخلف، وتصعد إلى مستوى ارتفاع العجلات الخلفية لتختفي بعد ذلك. وتسهم الانعكاسات في إضفاء طابع أكثر مرونة ورشاقة وأناقة على السيارة. وفي القسم الخلفي، تتضمن مصابيح LED الخلفية تصميم جاكوار الاستثنائي من سيارة "F-TYPE" – خط يتقاطع مع حلقة - الذي تم استخدامه أيضاً في سيارة XE. لكن هنا يتم تكرير التصميم الغرافيكي، ليخلق تسلسلاً هرمياً واضحاً من سيارة XE، ونمطاً لا لبس فيه ليلاً: فالجميع سيعرف أنها سيارة جاكوار XF الجديدة كلياً. وبات نصل الكروم المميز، الذي يمتد على طول غطاء صندوق السيارة بين مجموعات الأضواء، أكثر نحفاً من السابق الآن، ليبرز الأسطح الأنيقة والتوازن البصري الديناميكي لسيارة جاكوار XF الجديدة كلياً. ولتوفير التدفق المناسب لمجموعات الأضواء والتكامل المثالي لنصل الكروم، تمت صناعة غطاء صندوق السيارة من لوحين فولاذيين مضغوطين بواسطة اللحام الليزري. وتم اختيار هذه العملية المتطورة لدقتها ولمساتها النهائية الأنيقة، إلى جانب تمتعها بكفاءة عالية في استهلاك الطاقة. التصميم الداخلي: بساطة، وقوة، ورحابة لطالما لقي التصميم الداخلي لسيارة XF استحساناً كبيراً، وبشكلٍ خاص تسلسل بدء التشغيل الذي يبعث الروح في السيارة عندما يرتفع قرص نقل الحركة الدائري من الكونسول المركزي وتستدير فتحات التهوية إلى الموقع المخصص لها. وتمثلت المهمة في المحافظة على شعور مميز داخل السيارة، والخطوط القوية والبسيطة والطابع الأفقي للوحة العدادات، مع الارتقاء بالطابع التصميمي واستخدام المواد، لتعزز سيارة XF الجديدة كلياً مكانتها ضمن فئة سيارات الصالون الرياضية من جاكوار كما عليه الحال مع سيارة XE. وتمتد لوحة العدادات المكونة من عدة طبقات، والتي تتوفر حالياً مع إطار جاكوار المتميز "Riva Hoop" والمستوحى من سيارة XJ، لتصل إلى الباب، لإضفاء شعور استثنائي في المقصورة. ويتم تعزيز ذلك من خلال استخدام قشور الخشب بسخاء مثل خشب الأبنوس اللامع والمجعّد وحواشي الألمنيوم المقلّمة مثل "Dark Hex". ومع خيارات مثل شاشة لوحة العدادات القابلة للضبط من نوع "full-TFT" مقاس 12.3 بوصة، والشاشة التي تعمل باللمس مقاس 10.2 بوصة، ونظام التحكم بالمناخ رباعي المناطق، والإنارة المحيطية المكونة من 10 ألوان، والبطانة القماشية السوداء، ومقاعد ويندسور الجلدية المجعّدة، ترسي سيارة XF الجديدة كلياً معايير جديدة للفخامة والتصميم الداخلي. ويبدأ الاحتفاء بالتصميم الداخلي الجديد لسيارة XF من الخارج – إذ يبرز تسلسل منهجي يقود إلى السيارة مع إنارة "جاكوار إنتاغليو" في منتصف الإطار المنحني "Riva Hoop". وفور الجلوس على المقعد، ستتم ملاحظة كيف تغلق الأبواب مع خيار الإغلاق الهادئ بدقة متناهية تبعث الطمأنينة في النفوس، حيث تمت هندستها بعناية لتتناسب مع المواد الاستثنائية والتنفيذ المثالي للتصميم الداخلي. ويتم الضغط على زر تشغيل المحرك لمشاهدة تلاشي الإنارة: ويبعث هذا التأثير هدوءً في النفس – فهذه هي المساحة الشخصية المخصصة للراكب. وعندما ينظر المرء حوله، سيلاحظ ارتفاع خط الخصر والكونسول المركزي: ويعزز هذا من الشعور بالجلوس في المقعد أكثر من الشعور بالجلوس عليه، ما يخلق شعوراً بالراحة والأمان. وتخلق الطبيعة الأفقية القوية للوحة العدادات، وطبقاتها، والمواد المستخدمة في كل طبقة شعوراً بالثراء والفخامة والحرفية. وفي الخلف، يتيح السقف البانورامي الاختياري المجهز بست أضواء دخول المزيد من الإنارة الطبيعية إلى المقصورة، وعلى نفس القدر من الأهمية، يعزّز من شعور الرحابة الذي توفره المساحة الإضافية المخصصة للقدمين والركبتين في سيارة XF، والتي تصل إلى 15 و24 ميلليمتراً على التوالي. كما تتيح قاعدة العجلات الأطول الآن جلوس ركاب المقعد الثاني بعيداً عن العجلات الخلفية، مما يعزز مستوى النقاء بشكلٍ أكبر. ويخلق ذلك أيضاً فرصة لتخفيض ارتفاع المقعد بشكلٍ طفيف، ما يساهم في زيادة المساحة المخصصة للرأس، والتي باتت حالياً أكبر بـ27 ميلليمتراً من السابق. وتتيح الخيارات المماثلة لنظام التحكم بالمناخ المناطق، والمقاعد المجهزة بتقنية التدفئة، وعاكسات النوافذ، تعزيز الراحة في مقاعد الصف الثاني. كما يتضمن المقعد الخلفي توزيعاً عملياً بشكل أكبر يصل إلى 40:20:40، ما يسهّل تحميل المواد ذات الحجم الكبير كالزلاجات وألواح التزلّج. ويتمتع صندوق السيارة الآن بميزة الإغلاق الكهربائي الاختيارية.
التصميم وبنية البدن مع تقديم سيارة XF الجديدة كلياً، تتضمن كل سيارة جاكوار بنية بدن خفيفة الوزن ومتينة تم صنعها بمعظمها أو بكاملها من الألمنيوم – وهو إنجازٌ فريد من نوعه لعلامة تجارية متميزة
الاستفادة من المواد: بنية مصنوعة بشكل مكثف من الألمنيوم تعتبر سبائك الألمنيوم، والمسامير ذاتية التثبيت، والمواد اللاصقة الهيكلية، هي العناصر الأساسية التي يدور حولها تصميم كل سيارة جاكوار. ومن خلال استخدامها لتشكيل هياكل خفيفة ومتينة، فإنها تعزز من أعلى معايير الأداء، والكفاءة، والسلامة، والقدرات الديناميكية. وتمت هندسة هذه الميزات ضمن تصميم الألمنيوم المكثف من جاكوار منذ البداية. وجرى تطوير سيارة XF الجديدة كلياً من هذا الهيكل المتطور والمرن. وإلى جانب احتوائه على الفولاذ المتطور وعالي المتانة، يعتمد البدن الأحادي المصنوع بشكل مكثف من الألمنيوم على المواد بطريقةٍ ذكية، مستغلاً كل مادة من هذه المواد لتحقيق أقصى قدراته. كما يتم استخدام الألمنيوم لتصنيع غطاء المحرك وأقواس العجلات الأمامية، في حين يتم صب حامل مقدمة السيارة وعتبة السيارة المعترضة من سبائك المغنيزيوم الأكثر خفة. وإلى جانب عمليات خفض الوزن الأخرى التي تم تنفيذها في عموم السيارة، يتيح هذا الأمر لسيارة XF الجديدة كلياً أن تكون أخف بـ190 كغ مقارنةً مع سابقتها. "نتمتع بالخبرة اللازمة لتصنيع هياكل السيارات من الألمنيوم، ويتعلّق الأمر برمته بتطبيق ذلك في مجموعة سياراتنا وإظهار الفوائد للعملاء. لقد جعلنا سيارة XF الجديدة أفضل: إذ قمنا بتحسين الوزن، والمتانة، وأداء مقاومة التصادم، وكفاءة استهلاك الوقود، والتحكم، والنقاء. وبذلك، لا توجد أي نقطة سلبية لعملية تخفيض الوزن". د. مارك وايت، كبير المتخصصين التقنيين في جاكوار، وحدة تقنيات السيارات خفيفة الوزن تمّ الانتقال من البدن الأحادي المصنوع بالكامل من الفولاذ إلى البدن المصنوع بشكل مكثف من الألمنيوم بالاستفادة من خبرة تزيد عن عقدٍ في مجال صناعة السيارات الفاخرة باستخدام كميات كبيرة من الألمنيوم. وتعتبر جوانب البدن المصنوعة من قطعة واحدة في سيارة XF الجديدة كلياً دليلاً على خبرة جاكوار الرائدة على مستوى العالم في مجال التعامل مع المواد. ومن خلال صبّها من صفيحة واحدة من سبائك "6000-Series" ذات المتانة العالية، يقل وزن جوانب البدن عن 6 كيلوغرامات، وتعتبر من أكثر الألواح ذات الصعوبات التقنية التي قامت جاكوار بتطويرها، إذ تتجاوز حدود الممكن في مجال التصميم والتصنيع بالألمنيوم. وخلال تطوير الأوراك العميقة والأضواء الستة، تم توظيف جميع الخبرات المستفادة من سيارة F-TYPE على صعيد عمق الأجزاء اللينة ومتانة القضبان. ويعتمد تجميع الهيكل على عملية تأطير مكونة من مرحلتين. وتتيح هذه التقنية توفير كفاءة مشتركة أكبر من خلال التمركز المثالي لمسامير التثبيت. ويؤدي هذا إلى تعزيز المتانة الالتوائية للبدن، كما باتت سيارة XF الجديدة كلياً أكثر صلابة بنسبة 28% مقارنةً مع سابقتها. وتسهم الميزات المماثلة لأبراج التعليق الأمامية عالية الضغط والمصنوعة من الألمنيوم المكثف بتعزيز المتانة المحلية وتقدّم مساهمة هامة في القيادة والتوجيه والتحكم بسيارة XF الجديدة كلياً. تصميم مميز يعزز مستويات الهدوء تم تعزيز نقاء سيارة XF الجديدة كلياً بشكلٍ أكبر، ويعود الفضل في جزء كبير من هذه التحسينات إلى الحد من الضجيج الناتج عن الهيكل. ومن المهم لتحقيق هذا الهدف أن يكون البدن وحدة متجانسة: فعندما تتوقف استمرارية طاقة الذبذبة، فإنها تتركز وتنقل الضجيج إلى المقصورة. وتم تحليل كل جزء من البدن على حدة بهذه الطريقة لضمان الحد من المصادر المحتملة المتعددة للضجيج. وفي بعض المناطق، مثل هيكل مقاومة التصادم الموجود خلف حاجز التصادم الأمامي، يتم استخدام هياكل مزدوجة الجدار ومغلقة بالكامل. وعند تطبيق كتم الصوت، يتم استخدام أحدث مواد الرش نظراً لجمعها بين الأداء القوي والوزن الأخف. كما تسهم المصدات الرغوية الموجودة داخل مقاطع الألمنيوم في تعزيز هذه العملية. وتم تركيب هذه القطع خلال عملية التجميع: فأثناء مرور البدن بأفران الطلاء الإلكترونية، تؤدي الحرارة إلى تمديد الرغوة لتملأ الفراغات بشكلٍ كامل. ويتجسد مثال آخر على الاهتمام بأدق التفاصيل وضمان تمتع مقصورة سيارة XF الجديدة كلياً بمستوياتٍ منخفضة من الضجيج في تركيب مصابيح الفرامل في مستوى مرتفع على البدن. ومن خلال الامتداد على كامل الشاشة الخلفية، تتضمن الإنارة المجهزة بتقنية الصمامات المزدوجة الباعثة للضوء بالكامل مانعاً وحاجزاً صوتياً في الخلف للحد من تسرب أي ضجيج إلى القسم الداخلي. نظام الحلقة المغلقة: سبائك ألمنيوم معادة التدوير تم تكوين قوالب الألمنيوم التي تعتبر فيها المتانة معياراً أساسياً، مثل تعزيزات الهيكل السفلي، بشكلٍ نموذجي من سبائك "5000-Series". وتتضمن هذه السبائك سبيكة الألمنيوم "RC5754"، وهي سبيكة مخصصة لجاكوار لاند روڤر، حيث تم تصنيعها بصفةٍ أساسية من مواد معادة التدوير. ويأتي نصف هذه المادة تقريباً من مواد خردة توفرها متاجر الضغط، الأمر الذي يساعد على الانتقال نحو عملية إعادة تدوير مغلقة الحلقة، ويقود أيضاً إلى عمليات تخفيض في الاستهلاك الإجمالي للكهرباء ويحد بالتالي من إصدار انبعاثات ثاني أكسيد الكربون أثناء دورة حياة المنتج. ويعتبر هذا النوع من الابتكارات مثالاً إضافياً على الخبرة العالمية الرائدة التي تتمتع بها جاكوار لاند روڤر في التعامل مع الألمنيوم والتوجه نحو الاستدامة البيئية. التكامل الهيكلي: سلامة عالمية المستوى تمت هندسة سيارة XF الجديدة لتلبية متطلبات اختبار التصادم الأكثر تطلباً في العالم. وكجزء من مزيج المواد الذكية الموجودة في البدن، يجري تصنيع تدعيمات القضبان الطويلة الخلفية والدعامة "B" من فولاذ البورون فائق القوة، ويتم تشكيلها تحت درجات حرارة عالية، لتوفير مستويات استثنائية من متانة واستقرار وحدة حماية الركاب. ويستفيد نظام حماية المشاة من الشبك الأمامي العمودي بشكلٍ أكثر وخصائص امتصاص الطاقة المطوّرة في المصد الأمامي، والتي تم تعزيزها بشكلٍ أكبر من خلال أحدث جيل من تقنيات غطاء المحرك القابل للانتشار من جاكوار. ويعتمد النظام على أجهزة استشعار ضغط مثبتة على المصد الأمامي للكشف عن أي تصادم مع المشاة. وعندما يبدأ انتشار النظام، تقوم المشغلات الديناميكية للمكابس النارية المتكاملة مع الغطاء الخلفي لمحرك السيارة بإيقاف الاشتعال، خلال حوالي 40 جزءاً من الثانية، وتستطيع رفع الحافة الخلفية من غطاء المحرك خلال 130 جزءاً من الثانية تقريباً. ويعزز ذلك من مسافة الخلوص بين رؤوس المشاة والنقاط الصلبة في حجرة المحرك، مما يساعد على التخفيف من إصابات الرأس. ويعود بدء التزام جاكوار بتعزيز حماية المشاة بهذه الطريقة إلى عام 2006 مع إطلاق سيارة XK. ومقارنةً مع نظام الوسائد الهوائية المستخدم في ذلك الوقت، والذي تم تطويره بشكلٍ أكبر في سيارة XF، تتمتع التقنية الأحدث في سيارة XF الجديدة كلياً بدقة أعلى واستشعار أقوى إلى جانب أوقات انتشار محسّنة، فضلاً عن فوائد من حيث الوزن والتجميع.
الشاسيه تتجاوز سيارة جاكوار XF الجديدة كلياً كل التوقعات بشأن كيفية القيادة والتوجيه والتحكم بسيارات الصالون لرجال الأعمال. وتم الارتقاء بالراحة والنقاء إلى مستوياتٍ أعلى مع رشاقة واستجابة لا تضاهى ضمن هذه الفئة. ديناميكية، ورشيقة، وهادئة سواءً أكانت على طريقٍ جبلي أم على طريق سريع، وخلف عجلة القيادة أم أثناء الاسترخاء في المقاعد الخلفية، تم تصميم سيارة XF الجديدة لتوفير تجربة قيادة ترسي معايير جديدة لهذه الفئة من السيارات. ويعمل البدن الخفيف الذي يتمتع بمتانة استثنائية مع تصنيعه من الألمنيوم والفولاذ المتطور عالي المتانة، على توزيع الوزن بنسبة 50:50 تقريباً – وهي نقطة البداية المثالية لتطوير الخصائص الديناميكية. ويعمل نظام التعليق الأمامي الشبيه بعظم الترقوة المزدوج ونظام التعليق الخلفي متكامل الوصلات على توفير مستويات عالية من الصلابة المطلوبة للتحكم الرشيق ودقة التوجيه، مع التزام جوهري بأعلى معايير الراحة والنقاء ضمن هذه الفئة. وتعزّز تقنيات المخمدات المتطورة – المخمدات السلبية والمخمدات المتغيرة بشكلٍ متواصل على حدٍّ سواء – من جودة القيادة بشكلٍ إضافي وتوسع من رحابة القدرات الديناميكية التي تتمتع بها سيارة XF الجديدة كلياً. "تكافئ سيارة XF الجديدة كلياً السائق من خلال رشاقتها وتوفر استجابة فورية عند الحاجة، إلى جانب توفيرها مستويات عالية من الهدوء وراحة القيادة. ويعتبر تصميم هيكل سيارة XF الجديدة كلياً المصنوع بشكل مكثف من الألمنيوم الخفيف والمضغوط عاملاً أساسياً في توفير هذه السمات، خاصة وأنه يقدم الأساس المثالي لضبط إعدادات القيادة والتحكم بالسيارة بشكلٍ متميز. وكانت النتيجة تطوير سيارة XF جديدة ومتميزة توفر تجربة قيادة سريعة مرضية، على قدم المساواة مع مستويات عالية من الراحة عند التواجد فيها أثناء قيادتها". مايك كروس، كبير مهندسي جاكوار لشؤون تكامل المركبات مع تصنيع المكونات من الألمنيوم خفيف الوزن بالكامل، فقد تم تصميم نظام التعليق الأمامي على شكل عظم الترقوة المزدوج في سيارة XF الجديدة كلياً على غرار النظام الموجود في سيارة F-TYPE، وتم اختياره بصفة أساسية لعدم وجود نظام يضاهيه من حيث الجودة. وتسهم المتانة الاستثنائية عند الانحناء في منح الإطارات القدرة على توليد قوة جانبية بشكل فوري – ما يؤدي إلى تنفيذ انعطافات أكثر دقة بشكل فوري. كما تسمح قدرة الانحناء العالية عند التمايل في المحافظة على تماس الإطار مع الطريق، بما يضمن مستويات أكبر من الثبات وشعوراً أكثر بالتحكم. وتتضمن التعديلات الأخرى نوابض أخف من الفولاذ الأنحف، مع بطانات منخفضة الذبذبة ومصنوعة من مادة البولي تيترا فلوروإثيلين "PTFE" لأنبوب مقاومة التمايل. الوصلات المتكاملة: فصل القوى يتطلب التوازن المثالي بين القيادة والتحكم ضبط المتانة الجانبية والطولية بشكلٍ مستقل. ويمكن تحقيق ذلك من خلال نظام تعليق خلفي تقليدي متعدد الوصلات: إذ ستؤثر تغييرات الجزء على الكل، ما يؤدي إلى المساومة على الخصائص الديناميكية للسيارة. ويعد نظام الوصلات المتكاملة أمراً مختلفاً، فهو يتيح لسيارة XF الجديدة كلياً توفير مستويات استثنائية من الراحة والتحكم. وتسمح الدفعات اللطيفة للعجلات بالتحرك إلى الخلف والأمام بحسب التأثير، لتوفر خصائص ممتازة على مستوى امتصاص الطاقة. وفي نفس الوقت، يمكن زيادة متانة انحناء العجلات لتوفير استجابة أفضل. كما يمكن الحصول على متانة أكبر للعجلات لتوفير ثبات أكبر أثناء الفرملة. نظام التوجيه المعزّز كهربائياً تحدّد سيارة XF معيار الشعور بالتوجيه. وتقوم سيارة XF الجديدة كلياً بنفس الشيء من جديد: إذ تعتبر استجابة التوجيه والشعور بالوجود في المركز من الخصائص الأكثر أهمية التي تحدّد هوية جاكوار الديناميكية. وتسهم جميع التجهيزات، بدايةً من الإطارات ووصولاً إلى عجلة القيادة، في إحداث فارق ملموس، وتعتبر القدرة الهائلة على ضبط نظام التوجيه المعزز كهربائياً (EPAS) من العوامل الرئيسية لتحقيق ذلك. ومن الفلاتر التي تعمل على تخميد الاهتزازات غير المرغوب بها الناتجة عن عدم انتظام أسطح الطرق إلى الخوارزميات التي تقوم بتعويض التغييرات على درجات الحرارة المحيطة – يقدّم نظام التوجيه المعزّز كهربائياً أكثر بكثير مما توفره الأنظمة الهيدروليكية. ومن خلال جميع الدروس المستفادة من سيارتي F-TYPE وXE، تتم الاستفادة من مزايا نظام التوجيه المعزّز كهربائياً بشكلٍ كامل، ما يمنح سيارة XF الجديدة كلياً شعوراً متصلاً بشكلٍ أكبر، إضافة إلى استجابة حدسية مستمرة. ونظراً لاستخدام النظام للطاقة عند تشغيله فقط، فإنه يعزز من كفاءة استهلاك الطاقة بما يصل إلى 3% بحسب المعايير الأوروبية المشتركة. نظام توجيه عزم الدوران بالفرملة يعتبر نظام توجيه عزم الدوران بالفرملة تقنية أخرى مشهوداً لها في سيارة F-TYPE، ويتوفر حالياً بشكلٍ قياسي في سيارة XF الجديدة كلياً. ولدى الدخول في منعطف، يمكن أن تخفف فرملة العجلات الداخلية بشكلٍ مستقل من انحراف السيارة وتساعد السائق على أخذ المسار المثالي. وتتم عملية التدخل بشكل هادئ وشفاف للسائق، مع الشعور على الفور بالرشاقة المعززة. تقنية الجيل المقبل من المخمّدات: تطور سلس يسهم تصنيع بدن سيارة XF الجديدة كلياً بوزن أخف ومتانة أعلى في توفير فوائد أصيلة على مستوى التحكم بالقيادة، لكن مهندسي ديناميكيات جاكوار نظروا بشكلٍ وثيق إلى التعديلات الأساسية الأخرى التي يمكن القيام بها. ومن التعديلات الأكثر فعالية دمج تقنية الجيل المقبل من تقنية التخميد الخاملة لتعزيز الراحة والخصائص الديناميكية القابلة للتفعيل – حيث تتوفر بصورة اختيارية في الطرازات المجهزة بمحرك سداسي الأسطوانات مع نظام الديناميكيات القابلة للضبط. وتسمح المخمدات الخاملة الجديدة بإجراء عمليات تخميد متكررة حسب الحاجة – تتمثل في القدرة على تنويع قوة التخميد بالسرعة التي ينتقل بها مكبس التخميد، وأيضاً كوظيفة لترددها. ويعمل صمام إضافي في المكبس على توفير ميزة إضافية، حيث يفتح الصمام عند القيادة بسرعات نموذجية على الطرق ضمن المدن، ليسمح بتدفق سائل من خلاله عوضاً عن الصمام الأساسي في المكبس. ويحد ذلك من قوة التخميد ويجعل القيادة أكثر سلاسة ومرونة، ما يجعل تجربة القيادة أكثر استرخاء. ومع زيادة السرعة يغلق الصمام، حيث يجبر السائل بأكمله على المرور عبر المكبس: وتزيد قوة التخميد وتصبح القيادة أكثر ثباتاً. وتم أيضاً تطوير نظام الديناميكيات التكيفية من جاكوار بشكل أكبر. ومع مراقبة مستمرة لحركة البدن بمعدل 100 مرة في الثانية وحركة العجلات بمعدل 500 مرة في الثانية، باتت خوارزميات التحكم بالمخمدات التكيفية الآن متطورة بشكلٍ أكبر، لتعزز بصورة إضافية من راحة القيادة في السرعات المنخفضة إلى جانب تحسين التحكم والرشاقة في السرعات الأعلى. نظام الديناميكيات القابلة للضبط: تم اختباره على المسارات يرتقي نظام الديناميكيات القابلة للضبط" الذي تم تطويرها أولاً لسيارة F-TYPE، بالشخصية المزدوجة لسيارة XF الجديدة كلياً إلى مستوىً جديد. ويسمح النظام للسائق باختيار الإعدادات الخاصة به لدواسة الوقود، واستراتيجية التبديل بين السرعات، والمقود، والديناميكيات التكيفية، وذلك باستخدام الشاشة التي تعمل باللمس. ويتوفر نظام "الديناميكيات القابلة للضبط" في جميع الموديلات المزودة بمحرك سداسي الأسطوانات مع نظام الديناميكيات التكيفية. أنظمة الحركة استجابة سريعة ومستويات عالية من النقاء لتجربة مجزية تم تصميم محركات الديزل والبنزين الجديدة Euro 6 بأربع وست أسطوانات في سيارات XF لتوفير استجابة استثنائية، ومستوات عالية من النقاء والكفاءة، حيث تستفيد جميعها من أنظمة الإيقاف/التشغيل والشحن الذكي المتجدد. ومع تميزها بتوفير عزم الدوران بسرعة كبيرة عند القيادة بسرعات منخفضة لتأمين تسارع سلس، تسهم استجابة دواسة الوقود والطابع الصوتي المعزز لكل واحد منها في توفير تجربة قيادة حدسية ومجزية للغاية. ومن محرك الديزل Ingenium سعة 2.0 لتر بتقنية الدفع الخلفي مع نظام نقل حركة يدوي بست سرعات وانبعاثات تبلغ 104 غرامات للكيلومتر الواحد، إلى المحرك سداسي الأسطوانات V6 سوبرتشارجد بسعة 3.0 لتر وقوة 380 حصاناً مع تقنية الدفع الرباعي ونظام نقل حركة أوتوماتيكي بثماني سرعات، تقدم سيارة XF الجديدة كلياً أداءً فائقاً وقدرات واسعة للغاية. من خلال الجمع بين الهيكل خفيف الوزن المصنوع بشكل مكثف من الألمنيوم في سيارة XF الجديدة كلياً مع عائلة محركات Ingenium المصنوعة كلياً من الألمنيوم، ترسي جاكوار معايير كفاءة استهلاك الوقود والانبعاثات في هذه الفئة. ومع معدلات تبدأ من 71.7 ميلاً للجالون و104 غرامات من ثاني أكسيد الكربون للكيلومتر الواحد حسب المعايير الأوروبية، تقدم سيارة XF الجديدة كلياً تحسناً يقرب من 20% مقارنة مع سابقتها، كما أنها أكثر سيارة ذات أربع أسطوانات كفاءة ضمن فئة سيارات الأعمال. ومع تصميمها وتطويرها وتصنيعها داخلياً لتلبية متطلبات جاكوار الصارمة للقوة وعزم دوران والنقاء، تعتبر Ingenium عائلة مرنة من شأنها أن تضمّ مجموعة واسعة من محركات الديزل والبنزين عالمية المستوى. ويعتبر محركا الديزل رباعيا الأسطوانات سعة 2.0 لتر بقوة 163 حصان/380 نيوتن متر و180 حصان/430 نيوتن متر على التوالي بمثابة أول محركين يتم استخدامها في سيارة XF، ويتوافر كلاهما مع نظام نقل حركة أوتوماتيكي بثماني سرعات. وقد تم اتخاذ جميع التدابير اللازمة لضمان تمتع هذين المحركين بمستويات فائقة من النقاء والكفاءة والهدوء والأداء السلس. وتسهم وظائف هذين المحركين، مثل تجاويف الأسطوانات والمحامل الدوارة لأعمدة الكامات وأعمدة الموازنة، في تحقيق مستويات الاحتكاك الداخلي المنخفضة للغاية التي تتمتع بها محركات Ingenium – أقلّ بأكثر من 17% من محرك الديزل السابق سعة 2.2 لتر. كما يتضمن نظام التبريد المجزّأ جهازاً لتنظيم درجات الحرارة، ومضخة متغيرة التدفق، وقنوات متشابكة في رأس الأسطوانة لضمان إجراء عملية الإحماء بسرعة. وتسهم مضخة الزيت متغيرة التدفق ومضخات تبريد المكب