بدأ الشيخ علي الأحمد منذ صغر سنه ( في السادسة عشر من عمره ) موظفا في إحدى معارض المجوهرات, وكان ذا افق واسع و نظره مستقبليه تعد بالنجاح. في بداية الأمر خطط لان يكون صاحب معرض للمجوهرات, واستأجر قسما بسيطا في إحدى معارض المجوهرات وجعله خاصا بالألماس وكان ذلك في عام 2000 م. وتكللت جهوده و تعبه و سهره الليالي و سفره الدائم رغم صغر سنه بالنجاح الباهر, فكان أول نتائجها معرضا لبيع الألماس وكان الفرع الأول في مدينة الخبر في عام 2001 م. لم يجمح طموحه شي ولم يوقف خططه أمر. فواصل مسيره متحديا كل صعب مقتحما سوق الذهب والمجوهرات المليء بالأسماء الرنانة في عالم المجوهرات وكانت نتيجته الثانية فرع الرياض وهو الفرع الثاني وتم افتتاحه في عام 2003م.