تستمرّ سيارة BMW الفئة السابعة في إثبات ذاتها كالسيارة المعتمدة في الفعاليّات المرموقة التي تجري في المملكة، مع وصولها مؤخراً إلى فعالية تجربة الموضة من فوغ في جدة. فقد عقدت شركة محمد يوسف ناغي للسيارات شراكة مع مجلة الأزياء الشهيرة التي أقامت فعاليتها الأولى في المملكة العربية السعودية بين 20 و22 أبريل في بوشرون - باريس العريق وبولفار مول المترف.
حضر الوكيل الحصري والموزع المعتمد لمجموعة BMW في المملكة العربية السعودية تجربة الموضة من فوغ في جدة من خلال أسطول ضمّ 15 سيارة BMW الفئة السابعة مزوّدة بسائق، قامت بنقل نجوم الأزياء العالميين والنساء السعوديات النافذات طيلة مدة الفعالية. تُعتبر هذه السيارة الأفضل في فئتها إذ تجسّد الترف المعاصر والمكانة المرموقة، ما يجعلها الشريك المثاليّ لعالم الأزياء الذي حضر الى المملكة.
شكّلت الفعالية منصّة فريدة روّج من خلالها الحاضرون لإبداع النساء المحليات وفنّهنّ بطريقة مسلية. فقد كان الهدف من الفعالية التي نُظّمت بالشراكة مع المؤسسة الخيرية الوطنية للرعاية الصحية المنزلية إلى زيادة الوعي ونشر خدمات الرعاية الصحية المنزلية في المنطقة الغربية وتعزيز الوعي الاجتماعي والصحي لدى الناس. كما وفّرت الفعالية أيضاً فرصة لعشر مصممات سعوديات بعرض ابتكاراتهنّ خلالها بحيث يتاح للفائزة عرض مجموعتها في عاصمة الأزياء العالمية ميلانو.
في هذه المناسبة، قال ستافروس باراسكيفايديس، المدير العام لشركة محمد يوسف ناغي للسيارات: "إنّ دعم المبادرات التي توفّر للمجتمع الذي نعمل فيه مساعدة وفرصاً مثل تجربة الموضة من فوغ هو أمر ساندناه باستمرار هنا في شركة محمد يوسف ناغي للسيارات. فلطالما بادرنا إلى البحث عن شراكات تفيد المجتمع السعودي. تخاطب تجربة الموضة من فوغ في جدة شريحة مرموقة من النساء السعوديات اللواتي يتميّزن بالابتكار والإبداع. ونحن نسعى إلى دعمهنّ انطلاقاً من إيماننا بأنّ إبداعهنّ يتوافق مع إبداعنا ومع علامة BMW."
سيارة BMW الفئة السابعة هي السيارة المعتمدة في الفعالية، وقد طُرحت للمرة الأولى في المملكة في شهر أكتوبر من العام الماضي ضمن إطار معرض أكسس الدولي للسيارات الفاخرة في الرياض، وهي لا تزال القوّة المحرّكة لإنجازات شركة محمد يوسف ناغي للسيارات المتواصلة في مجال المبيعات. فقد شكّلت المملكة العربية السعودية عام 2015 السوق الأكبر في الشرق الأوسط لسيارات الفئة السابعة، فساهمت في حفاظ المنطقة على مكانتها كثالث أكبر سوق لسيارات BMW الفئة السابعة في العالم بعد الصين والولايات المتحدة الأمريكية.
وتابع ستافروس قائلاً: "كانت سيارة BMW الفئة السابعة الخيار الطبيعيّ في هذه الفعاليّة وبالنسبة إلى نساء كثيرات في المملكة. فهي توفّر أحدث المزايا التصميميّة داخل المقصورة وخارجها إضافة إلى مجموعة من الخصائص التكنولوجيّة التي شكّلت معايير جديدة في قطاع السيارات."