بنك الدوحة يعزز مكانته الرائدة مع إطلاق حملة جديدة لمكافأة عملائه الذين يستخدمون كشف الحساب الإلكتروني

استناداً إلى ريادته في مجال سلامة البيئة في قطر، أطلق بنك الدوحة حملة جديدة تهدف للترويج لممارسات الصيرفة الخضراء وتشجيع العملاء على استخدام حسابات مصرفية لاورقية عن طريق منحهم حوافز ومكافآت مجزية عند تسجيلهم للحصول على كشف حساب إلكتروني.

وإلى جانب حصولهم على الكشوفات الخاصة بحساباتهم المصرفية وبطاقاتهم الائتمانية من خلال بريدهم الإلكتروني، سينال العملاء الذين يسجلون للحصول على هذه الخدمة الآن فرصة للفوز بقسيمة خصم بقيمة 1000 ريـال قطري من سوق الدوحة الإلكتروني، وذلك من خلال عرض ترويجي خاص من بنك الدوحة. ويحصل العميل عن فرصة واحدة لدخول السحب مقابل كل حساب أو بطاقة مصرفية يقوم بتسجيلها للحصول على خدمة كشف الحساب الإلكتروني، حيث سيتم الإعلان عن ثلاثة فائزين شهرياً. ويمكن للعملاء التسجيل للحصول على كشف حساب إلكتروني لحساباتهم أو بطاقاتهم الائتمانية عن طريق الخدمات المصرفية عبر الإنترنت أو الهاتف الجوال.

أُطلق هذا العرض الترويجي بتاريخ 1 أكتوبر 2016 وسيستمر حتى 31 ديسمبر 2016. ويمكن للفائزين الاستفادة من قيمة قسائم الخصم بشكل فوري على موقع سوق الدوحة الإلكتروني (www.dohasooq.com).

وقال السيد غول خان، رئيس دائرة الخدمات المصرفية للأفراد في بنك الدوحة: "يوفر كشف الحساب الإلكتروني بديلاً آمناً وصديقاً للبيئة مقارنة بالكشوفات الورقية التقليدية، حتى يكون بإمكانهم متابعة منصرفاتهم في أي وقت يحتاجون فيه إلى ذلك. كما أن تلقي كشف الحساب الشهري على البريد الإلكتروني يعني أنه ليس على العملاء أن ينتابهم القلق بعد الآن حيال فقدانها أو ضياعها أثناء إرسالها بالبريد العادي".

ويمكن للعملاء الذين يسجلون في خدمة كشف الحساب الإلكتروني الوصول إلى كشوفاتهم السابقة حتى 12 شهراً عن طريق تسجيل الدخول إلى حسابهم على الخدمات المصرفية عبر الإنترنت من بنك الدوحة.

وكمؤسسة رائدة في مجال الصيرفة الخضراء، فقد فاز بنك الدوحة بالعديد من الجوائز على مدار العقد الماضي، وذلك تقديراً لمساهماته في مجال حماية البيئة. وتتضمن المبادرات السنوية الرئيسية التي يقوم بها بنك الدوحة سباق الدانة الأخضر، وهو أكبر حدث رياضي مجتمعي للجري في قطر، وبرنامج المدارس البيئية، الذي يهدف إلى تشجيع المدارس على اتباع نهج صديق للبيئة عن طريق اتخاذ خطوات عملية تجاه مسار أكثر اخضراراً وعن طريق تقليص الانبعاثات الكربونية.